فيتامين "د" من أهم الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، ويتسبب نقصه في العديد من المشاكل الصحية الجسدية منها والنفسية أيضًا، وقد لا تنتبهين لأهمية فيتامين"د" للأطفال الصغار والرضع، أو تظنين أنه مهم فقط لامتصاص الكالسيوم وقوة العظام بينما له أهمية حتى لغير ذلك وللجميع سواء الرضع أو الأطفال أو الكبار.
أظهرت دراسة شامل حديثة أن هناك علاقة بين نقص فيتامين "د" وخطر الإصابة بالأنفلونزا، فقامت الأبحاث على حالات لديها نقص في مستويات فيتامين "د"، وكانت النتيجة أنهم أكثر عرضة للإصابة بالأنفلونزا، ففيتامين "د" له تأثير كبير على الجهاز المناعي في جسم الإنسان.
يعمل فيتامين "د" في خفض نسبة الالتهابات في الجهاز المناعي ورفع نسبة البروتينات المضادة للبكتيريا، وبذلك يكون الجهاز المناعي مضادات حيوية طبيعية تهاجم تستطيع محاربة عدوى الأنفلونزا الأكثر شهرة في فصل الشتاء، وخاصة بين الأطفال في الحضانات والمدارس، لذا ففاعلية فيتامين "د" في تقوية الجهاز المناعي للأطفال والبالغين تجعله مهما جدًا في الأوقات التي تنتشر فيها عدوى البرد والأنفلونزا.
كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين نسبة فيتامين "د" بالجسم ومدة الإصابة بالأنفلونزا، فالأشخاص الذين يعانون من انخفاض في معدل فيتامين "د" تصل مدة تعافيهم إلى تسعة أيام أو أكثر، أما من لديهم مستويات جيدة من فيتامين "د" لا تتعدى مدة تعافيهم الثلاثة أيام!
لذا ينصح الأطباء بشكل عام بتناول فيتامين "د" كمكمل غذائي لمن يعانون من نقص حاد في مستوياته، أما عن الأطفال فجهازهم المناعي ما زال في طور النمو، لذا فمن أهم أساليب الوقاية من الإصابة بعدوى الأنفلونزا هو الانتظام في تناول فيتامين "د" يوميا لمدة شهر مع دخول فصل الشتاء، كما إنه مهم أيضا لنمو عظامهم وأجسامهم بشكل صحي إلى جانب وقايتهم من خطر العدوى، وبالطبع الجرعات المناسبة تكون تحت إشراف الطبيب.
مصادر الحصول على فيتامين "د":
إلى جانب المكملات الخارجية فهناك مصادر طبيعية غنية بفيتامين "د"، ومنها:
التعرض لأشعة الشمس في وقت مبكر من اليوم -وليست شمس الظهيرة- من 20:25 دقيقة يوميًا، عرضي طفلك لها في الصباح الباكر أو آخر النهار سواء في الشرفة أو عند الخروج من المنزل.
تناول الأسماك الغنية بفيتامين "د"، مثل: السلمون، والماكريل، والتونة، وهذا بالطبع بعد عمر السنة.
المشروم غني بفيتامين "د"، فهو يزرع في الظلام ويتم تعريضه مباشرة لأشعة غنية بفيتامين "د"، ما يجعله اختيار رائع في طعامك.
تناول كوب من الحليب يوميًا، والرضاعة بالنسبة للرضع تُغني عن ذلك.صفار البيض بمجرد تمام العام الأول.كبدة اللحوم أيضًا تحتوي على نسب معقولة من فيتامين "د"، وخاصة الخاصة بالجاموس والبقر، بعد عمر العام.
صور بنات محجبات صور ملكة جمال ايران رابط الضمان الاجتماعي صور ايفون 8 حساب المواطن مواصفات ايفون 8 توقعات الابراج لشهر يناير 2017 توقعات الابراج 2017 اسماء بنات يلا شوت Yalla Shoot
أشهر 9 أخطاء من الأمهات في نوم الرضع
النوم من أكبر المشكلات التي تواجهها الأم مع رضيعها، فهي مضطرة للاستيقاظ كل بضع ساعات لأن طفلها يبكي ولا يستطيع النوم بشكل متواصل، الأمر الذي تعده بمثابة نوع من العذاب كل ليلة، مسببًا حالة من الضيق والمعاناة لها. ولتتجنبي هذه المعاناة اليومية، يجب أن تتجنبي الأخطاء التي تؤدي إلى اضطراب النوم عند رضيعكِ حتى تنالي أنتِ أيضًا فرصة الاستمتاع بليلة هانئة.
وحديثنا في هذا المقال عن أهم الأخطاء التي ترتكبها الأم بخصوص نوم الرضيع، وكيف يمكن أن تتجنبها؟
أهم هذه الأخطاء:
1- عدم اتباع روتين يومي للنوم: لا بد أن يتعلم الرضيع منذ صغره روتين النوم، أي تطبيق نمط معين عند حلول موعد النوم، ووضع الطفل في سريره بشكل معين وضبط درجة الإضاءة في الغرفة، كل هذه الأمور تهيئ الطفل للدخول في النوم، وبهذا يعتاد على النوم عند تطبيق هذه الخطوات.
2- تنويم الرضيع في وقت متأخر من الليل: هناك بعض الأمهات تعتقد أن بقاء الرضيع مستيقظًا طول اليوم دون أخد غفوات وحتى وقت متأخر من الليل يجعله ينام بمجرد وضعه في السرير، ظنًا منها أنه أصبح متعبًا من بقائه مستيقظًا لفترة طويلة، ولكن في حقيقة الأمر سيجد الرضيع صعوبة في الخلود للنوم، ما يجعله مجهدًا وعصبيًا وغير قادر على النوم بالرغم من حاجته إليه، وإذا نام سيستيقظ في نفس التوقيت الذي اعتاد عليه في الصباح. لذا من الأفضل أن تضعي لطفلكِ روتينًا لوقت النوم، وأن تلتزمي به.
3- الاعتماد على الهز: إذا اعتمدتِ على هذه الطريقة في تنويم رضيعكِ، سيعتاد النوم عليها ولا يستطيع النوم إلا بها بعد ذلك، كما إن نومه لن يكون عميقًا وسيتعرض للقلق عند التوقف عن الهز. لكن لا بأس من استخدام هذه الحركة لتهدئة طفلكِ حينما يكون منزعجًا، وحتى عمر ثلاثة أشهر فقط.
4- زيادة المنبهات حول الرضيع: يفضل بعض الآباء والأمهات وضع الألعاب المتحركة ذات الأصوات الهادئة فوق سرير الطفل؛ لتهدئته وجذب انتباهه بها، ولكن هذه الألعاب قد تلهيه حركتها وصوتها وتبقيه مستيقظًا لمشاهدتها، كما إنها تمثل خطرًا على الرضيع من ناحية الأمان.
5- مشاركة الرضيع في مكان النوم: يخشى الكثير من الأمهات ترك أطفالهن ينامون بمفردهم في السرير، ولكن هذا الأمر لا يجب أن يستمر بعد عمر ثلاثة أشهر، لذا عودي رضيعكِ على النوم بمفرده في السرير منذ سن صغيرة، حتى لا تحتاجي إلى نقله من سريركِ لسريره في كل مرة، الأمر الذي سيصيبه باضطرابات في النوم والبكاء.
6- تجاهل الإشارات التي يرسلها الرضيع: هناك بعض الرضع يصدرون بعض الإشارات عند حاجتهم للنوم، مثل فرك العينين أو البكاء دون سبب أو التثاؤب، وقد تتجاهل الأم هذه الإشارات جهلًا لسببها أو ظنًا أن جميع الأطفال يفعلون ذلك وقد لا يرغبون في النوم. وإذا لم تستجب الأم لهذه الإشارات وتعمل على تنويم رضيعها سريعًا، سينشط ولن يستطيع النوم بعد ذلك بسهولة.
7- تعويد الرضيع على النوم في أي مكان: تؤثر هذه العادة بشكل كبير على نوم الطفل، فبعد أن يعتاد يومًا على النوم في كرسي السيارة ويومًا آخر على يدكِ أمام التليفزيون أو في أي مكان آخر، فسيجد صعوبة بعد ذلك على النوم في سريره لأنه غير معتاد على ذلك.
8- تعويد الرضيع على النوم باستخدام اللهاية "التيتينة": من المعروف أن التيتينا تعمل على تهدئة الطفل لأنها تجعله في وضع الرضاعة، الأمر الذي يشعره بالسكون والرغبة في النوم، ولكن إذا اعتاد الرضيع عليها فلن يستطيع النوم إلا بها، أو قد يستيقظ خلال الليل باكيًا لتعاودي إعطائها له.
9- الذهاب للرضيع وحمله بمجرد بكائه ليلًا: هناك العديد من الأمهات بمجرد الاستماع لبكاء رضيعها في أثناء النوم تذهب مسرعةً وتحمله لتهدئ من روعه حتى ينام مرة أخرى، لكن هذا الأمر يمنع الرضيع من التعود على تهدئة نفسه والخلود بمفرده للنوم ثانية، فالرضع مثل الكبار يستيقظون عدة مرات خلال الليل ويجب تعويدهم منذ سن صغيرة على معرفة كيفية الخلود للنوم بمفردهم مرة أخرى، إذا حدث واستيقظوا ليلاً.
لا نستطيع أن نحدد لكِ قواعد معينة وثابتة تتبعينها عند حلول موعد نوم الرضيع، لأن كل طفل يختلف في تقبله للأمور عن الآخر، ولكن نذكركِ بهذه الأخطاء الشائعة حتى لا ترتكبيها مع رضيعكِ، وبذلك تخلقين عادات نوم سيئة تؤثر على نومه وراحته، وتؤثر على راحتكِ أيضًا.
أظهرت دراسة شامل حديثة أن هناك علاقة بين نقص فيتامين "د" وخطر الإصابة بالأنفلونزا، فقامت الأبحاث على حالات لديها نقص في مستويات فيتامين "د"، وكانت النتيجة أنهم أكثر عرضة للإصابة بالأنفلونزا، ففيتامين "د" له تأثير كبير على الجهاز المناعي في جسم الإنسان.
يعمل فيتامين "د" في خفض نسبة الالتهابات في الجهاز المناعي ورفع نسبة البروتينات المضادة للبكتيريا، وبذلك يكون الجهاز المناعي مضادات حيوية طبيعية تهاجم تستطيع محاربة عدوى الأنفلونزا الأكثر شهرة في فصل الشتاء، وخاصة بين الأطفال في الحضانات والمدارس، لذا ففاعلية فيتامين "د" في تقوية الجهاز المناعي للأطفال والبالغين تجعله مهما جدًا في الأوقات التي تنتشر فيها عدوى البرد والأنفلونزا.
كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين نسبة فيتامين "د" بالجسم ومدة الإصابة بالأنفلونزا، فالأشخاص الذين يعانون من انخفاض في معدل فيتامين "د" تصل مدة تعافيهم إلى تسعة أيام أو أكثر، أما من لديهم مستويات جيدة من فيتامين "د" لا تتعدى مدة تعافيهم الثلاثة أيام!
لذا ينصح الأطباء بشكل عام بتناول فيتامين "د" كمكمل غذائي لمن يعانون من نقص حاد في مستوياته، أما عن الأطفال فجهازهم المناعي ما زال في طور النمو، لذا فمن أهم أساليب الوقاية من الإصابة بعدوى الأنفلونزا هو الانتظام في تناول فيتامين "د" يوميا لمدة شهر مع دخول فصل الشتاء، كما إنه مهم أيضا لنمو عظامهم وأجسامهم بشكل صحي إلى جانب وقايتهم من خطر العدوى، وبالطبع الجرعات المناسبة تكون تحت إشراف الطبيب.
مصادر الحصول على فيتامين "د":
إلى جانب المكملات الخارجية فهناك مصادر طبيعية غنية بفيتامين "د"، ومنها:
التعرض لأشعة الشمس في وقت مبكر من اليوم -وليست شمس الظهيرة- من 20:25 دقيقة يوميًا، عرضي طفلك لها في الصباح الباكر أو آخر النهار سواء في الشرفة أو عند الخروج من المنزل.
تناول الأسماك الغنية بفيتامين "د"، مثل: السلمون، والماكريل، والتونة، وهذا بالطبع بعد عمر السنة.
المشروم غني بفيتامين "د"، فهو يزرع في الظلام ويتم تعريضه مباشرة لأشعة غنية بفيتامين "د"، ما يجعله اختيار رائع في طعامك.
تناول كوب من الحليب يوميًا، والرضاعة بالنسبة للرضع تُغني عن ذلك.صفار البيض بمجرد تمام العام الأول.كبدة اللحوم أيضًا تحتوي على نسب معقولة من فيتامين "د"، وخاصة الخاصة بالجاموس والبقر، بعد عمر العام.
صور بنات محجبات صور ملكة جمال ايران رابط الضمان الاجتماعي صور ايفون 8 حساب المواطن مواصفات ايفون 8 توقعات الابراج لشهر يناير 2017 توقعات الابراج 2017 اسماء بنات يلا شوت Yalla Shoot
أشهر 9 أخطاء من الأمهات في نوم الرضع
النوم من أكبر المشكلات التي تواجهها الأم مع رضيعها، فهي مضطرة للاستيقاظ كل بضع ساعات لأن طفلها يبكي ولا يستطيع النوم بشكل متواصل، الأمر الذي تعده بمثابة نوع من العذاب كل ليلة، مسببًا حالة من الضيق والمعاناة لها. ولتتجنبي هذه المعاناة اليومية، يجب أن تتجنبي الأخطاء التي تؤدي إلى اضطراب النوم عند رضيعكِ حتى تنالي أنتِ أيضًا فرصة الاستمتاع بليلة هانئة.
وحديثنا في هذا المقال عن أهم الأخطاء التي ترتكبها الأم بخصوص نوم الرضيع، وكيف يمكن أن تتجنبها؟
أهم هذه الأخطاء:
1- عدم اتباع روتين يومي للنوم: لا بد أن يتعلم الرضيع منذ صغره روتين النوم، أي تطبيق نمط معين عند حلول موعد النوم، ووضع الطفل في سريره بشكل معين وضبط درجة الإضاءة في الغرفة، كل هذه الأمور تهيئ الطفل للدخول في النوم، وبهذا يعتاد على النوم عند تطبيق هذه الخطوات.
2- تنويم الرضيع في وقت متأخر من الليل: هناك بعض الأمهات تعتقد أن بقاء الرضيع مستيقظًا طول اليوم دون أخد غفوات وحتى وقت متأخر من الليل يجعله ينام بمجرد وضعه في السرير، ظنًا منها أنه أصبح متعبًا من بقائه مستيقظًا لفترة طويلة، ولكن في حقيقة الأمر سيجد الرضيع صعوبة في الخلود للنوم، ما يجعله مجهدًا وعصبيًا وغير قادر على النوم بالرغم من حاجته إليه، وإذا نام سيستيقظ في نفس التوقيت الذي اعتاد عليه في الصباح. لذا من الأفضل أن تضعي لطفلكِ روتينًا لوقت النوم، وأن تلتزمي به.
3- الاعتماد على الهز: إذا اعتمدتِ على هذه الطريقة في تنويم رضيعكِ، سيعتاد النوم عليها ولا يستطيع النوم إلا بها بعد ذلك، كما إن نومه لن يكون عميقًا وسيتعرض للقلق عند التوقف عن الهز. لكن لا بأس من استخدام هذه الحركة لتهدئة طفلكِ حينما يكون منزعجًا، وحتى عمر ثلاثة أشهر فقط.
4- زيادة المنبهات حول الرضيع: يفضل بعض الآباء والأمهات وضع الألعاب المتحركة ذات الأصوات الهادئة فوق سرير الطفل؛ لتهدئته وجذب انتباهه بها، ولكن هذه الألعاب قد تلهيه حركتها وصوتها وتبقيه مستيقظًا لمشاهدتها، كما إنها تمثل خطرًا على الرضيع من ناحية الأمان.
5- مشاركة الرضيع في مكان النوم: يخشى الكثير من الأمهات ترك أطفالهن ينامون بمفردهم في السرير، ولكن هذا الأمر لا يجب أن يستمر بعد عمر ثلاثة أشهر، لذا عودي رضيعكِ على النوم بمفرده في السرير منذ سن صغيرة، حتى لا تحتاجي إلى نقله من سريركِ لسريره في كل مرة، الأمر الذي سيصيبه باضطرابات في النوم والبكاء.
6- تجاهل الإشارات التي يرسلها الرضيع: هناك بعض الرضع يصدرون بعض الإشارات عند حاجتهم للنوم، مثل فرك العينين أو البكاء دون سبب أو التثاؤب، وقد تتجاهل الأم هذه الإشارات جهلًا لسببها أو ظنًا أن جميع الأطفال يفعلون ذلك وقد لا يرغبون في النوم. وإذا لم تستجب الأم لهذه الإشارات وتعمل على تنويم رضيعها سريعًا، سينشط ولن يستطيع النوم بعد ذلك بسهولة.
7- تعويد الرضيع على النوم في أي مكان: تؤثر هذه العادة بشكل كبير على نوم الطفل، فبعد أن يعتاد يومًا على النوم في كرسي السيارة ويومًا آخر على يدكِ أمام التليفزيون أو في أي مكان آخر، فسيجد صعوبة بعد ذلك على النوم في سريره لأنه غير معتاد على ذلك.
8- تعويد الرضيع على النوم باستخدام اللهاية "التيتينة": من المعروف أن التيتينا تعمل على تهدئة الطفل لأنها تجعله في وضع الرضاعة، الأمر الذي يشعره بالسكون والرغبة في النوم، ولكن إذا اعتاد الرضيع عليها فلن يستطيع النوم إلا بها، أو قد يستيقظ خلال الليل باكيًا لتعاودي إعطائها له.
9- الذهاب للرضيع وحمله بمجرد بكائه ليلًا: هناك العديد من الأمهات بمجرد الاستماع لبكاء رضيعها في أثناء النوم تذهب مسرعةً وتحمله لتهدئ من روعه حتى ينام مرة أخرى، لكن هذا الأمر يمنع الرضيع من التعود على تهدئة نفسه والخلود بمفرده للنوم ثانية، فالرضع مثل الكبار يستيقظون عدة مرات خلال الليل ويجب تعويدهم منذ سن صغيرة على معرفة كيفية الخلود للنوم بمفردهم مرة أخرى، إذا حدث واستيقظوا ليلاً.
لا نستطيع أن نحدد لكِ قواعد معينة وثابتة تتبعينها عند حلول موعد نوم الرضيع، لأن كل طفل يختلف في تقبله للأمور عن الآخر، ولكن نذكركِ بهذه الأخطاء الشائعة حتى لا ترتكبيها مع رضيعكِ، وبذلك تخلقين عادات نوم سيئة تؤثر على نومه وراحته، وتؤثر على راحتكِ أيضًا.