يقع على الأم مسؤولية كبيرة فيما يخص تعليم أطفالها وتربيتهم، وتحلم كل أم بأن يكون طفلها ذكي ومتفوق. إليكِ 6 أسرار تساعدك على تحقيق ذلك.
o تحدثي إلى طفلك دائمًايتعلم معظم الأطفال كلمة واحدة جديدة في الأسبوع وذلك بين عمر 18 شهرًا و سنتان من العمر، وحوالي من 50-100 كلمة عند بلوغ عمر سنتان. ويقول الخبراء أنه وفقًا لقوانين العقل عند الأطفال فأنه كلما تحدتثني إلى طفلك، زادت الكلمات التي يتعلمها.
يوصي الخبراء بأن تقومي برواية يومك إلى طفلك، أي أن تقومي بإخبار شامل طفلك بما تفعلونه أثناء اليوم، حيث إنها طريقة فعالة ومؤثرة ليتعرف طفلك على مجموعة متنوعة من الكلمات.
كما يمكنك قراءة الكتب له ومحاولة محاكاة أصوات الشخصيات المختلفة بتغيير صوتك، حيث يُعد ذلك عامل جذب لطفلك تساعده على تعلم الكلمات والتعبيرات المختلفة. واحرصي على سماع طفلك دائمًا للكلام المباشر وليس غبر التلفزيون مثلًا حيث أن ذلك يكون أوضح بالنسبة للطفل كما انها توفر ميزة التفاعل البشري، استخدمي مفردات متنوعة وزيدي من محصلته اللغوية ومهاراته.
o ساعدي طفلك على التعبير عن ذاته ومشاعرهيُعد تنمية الذكاء العاطفي لدى طفلك هامًا للتنمية المعرفية والاجتماعية له. ويمكنك مساعدة طفلك على تعلم فهم التعبيرات المختلفة .
علمي طفلك كيفية التعبير عن مشاعره في المواقف المختلفة السلبية منها والايجابية. علميه يعبر عن سعادته وأن يشارك الآخرين مشاعرهم، ساعدي طفلك على بناء ذكائه العاطفي فإن ذلك سيرافقه طوال حياته.
o العبي مع طفلك ألعاب تنمي الذكاءأجعلي من وقت اللعب مع طفلك وقتًا لتنمية مهاراته العقلية في الوقت ذاته. العبي معه ألعاب لفظية أو حركية تساعده على تنمية ذكائه وقياس انتباهه، كأن تلعبي معه لعبة الإيقاع التي تزيد من قدرته على الانتباه، قومي بعمل ايقاعات باستخدام يديك على سطح من البلاستيك مثلًا واجعليه يعيد نفس الايقاع. اشتري ألعاب البازل التي تنمي قدرته على الملاحظة وسرعته. اختاري دائمًا أن تلعبي معه الألعاب التي تنمي من ذكائه وتزيد من مهاراته.
o خصصي لطفلك مساحة لتطوير مهاراته الإبداعية
خصصي لطفلك مكانًا في المنزل ليمارس هوايته والعابه واخلقي له وقتًا يقضيه في الابداع والاستكشاف. يمكنك تخصيص حائط ما ووضع ورق كبير عليه وخصصيه لأن يرسم عليه طفلك، أو سبورة وطباشير أو أي وسائل أخرى. اتركي لخيال طفلك العنان ليبتكر ويبدع في مساحته الخاصة.
o اظهري له التقدير دائمًا وقومي بالثناء على جهودهأظهرت الأبحاث أن الأطفال يعملون بجد أكثر ويسعون إلى الابداع عندما يقوم الآباء بالثناء على جهودهم.
دائمًا اجعلي طفلك يشعر بالفخر لما قام به من مجهود وحتى إن لم ترضيكِ النتيجة بالشكل الكافي، تذكري أنه بذل مجهود لانتاج عمل ما، وإذا اشعرتيه بالإحباط فأن ذلك سيجعله يفقد الثقة بنفسه، أما الثناء عليه يجعله يطور من مهاراته للوصول إلى أفضل النتائج. حيث اثبت الخبراء أنه باتباع هذه الطريقة يكتسب الأطفال ما يسمى بعقلية متطورة (بما يعني أنهم يدركون أنهم كلما حاولوا كلما استطاعوا تنفيذ الأفضل) بدلًا من اكتساب "عقلية ثابته" (أي الاعتقاد بأنه يمكنهم تحديد ما يمكن فعله مسبقًا بسبب ذكائهم أو قدراتهم).
o استخدمي إصبعك للإشارةعند بلوغ طفلك حوالي 9 أشهر، يبدأ بمتابعة إصبعك لاكتشاف ما حوله وما ترغبين في توجيه نظره واهتمامه إليه.و تظهر الأبحاث أن الأطفال يتعلمون اللغة بشكل أسرع إذا قمت بالإشارة إلى كائن ما - مثل شاحنة – عند نطق الكلمة. ويمكنك استخدام هذه الطريقة لكِ يتعرف على مسميات ما حوله.
وتذكري أن تربية طفل ذكي تحتاج منك المجهود والصبر والمثابرة والمشاركة.
ذكرت دراسة بريطانية أن وجود الأب مع الطفل مهم جدا وأن الأطفال الذين يقضون أوقاتا أكثر مع أبائهم يتمتعون بنسبة عالية من الذكاء، وذلك لعدة أسباب.
نشر باحثون من جامعة نيو كاستل البريطانية نتائج أبحاثهم حول علاقة الطفل بذويه، وخاصة علاقتهم بالأب، وتأثير ذلك على نسبة ذكائهم. وبحثت الدراسة أكثر من 11 ألف حالة لأطفال ولدوا بعد سنة 1958، وتم تدوين عدد الأوقات التي قضاها الأطفال مع الأب في طفولتهم، وخاصة الأوقات المخصصة بالكامل للأطفال، وذلك في اللعب والقراءة والتنزه معهم. وأشارت النتائج إلى أن الأطفال الذين قضوا أوقاتا أطول مع أبائهم يتمتعون بنسبة اكبر من الذكاء من الذين قضوا أوقاتا أقل مع أبائهم، وذلك نقلا عن صحيفة "تيليغراف" البريطانية. موضوع تعبير عن الاخلاق, اسماء بنات, موضوع تعبير عن العلم, صباح الخير, رسائل حب, رسائل رومانسية, توقعات الابراج 2017.
وذكر الدكتور دانييل نيتله، وهو أحد الباحثين المشرفين على الدراسة، أن نتائج الدراسة " كانت مفاجئة فيما يتعلق بالفرق الواضح في تطور وتقدم الأطفال الذين لاقوا اهتماما من قبل الأم والأب في نفس الوقت وهو الأمر الذي يجعلهم أكثر مرونة مع الآخرين مع تقدمهم في العمر".
فيما أوضح موقع "ألترن فيسن" الألماني المختص في تقديم النصائح العائلية بأن وجود الأب مع الطفل يخلق توازنا في حياة الطفل تزامنا مع وجود الأم، إذ أن الأم تقوم بنشاطات ذهنية واجتماعية خاصة ومهمة للطفل لكنها غير كافية لخلق شخصية متكاملة للطفل.
ويعد لذلك وجود الأب وقضائه لأوقات أكبر مع الأطفال ضروريا لتنمية النشاطات الذهنية والاجتماعية بصورة متكاملة وخلق شعور بالثقة والأمان عند الطفل،حيث أن الأب يعد في الغالب مثالا يحتذى به من قبل الأطفال، خاصة الذكور منهم.
اقتربت الأمتحانات ،وبدأ طفلك في الدخول في مرحلة التوتر وربما أنتِ أيضًا ،وهنا عليك ان تفكري في طريقة فعالة تساعده علي التخلص من التوتر و في نفس الوقت الاستعداد للامتحان لكي يحصل علي درجات جيدة.
أحيانًا بالرغم من عدد الساعات الطويل الذي يقضيه ا?طفال في الاستذكار لا تثبت المعلومات في ذهنهم مما يصيبهم بالتوتر والقلق. كيف تساعدي أطفالك على التركيز وثبات المعلومات؟ إليكِ بعض الخطوات الفعالة.
التنظيم
يجب أن يتم تحديد المادة المراد دراستها ، ثم جمع كافة الورق و التقارير و الواجبات المنزلية المتعلقة بالمادة الدراسية في مجلد واحد، حتي نهاية العام الدراسي، فتنظيم وتوفير كل الورق الخاص بالمادة سيوفر عليكِ الكثير من الوقت والجهد.
مساعدة المعلمو ذلك من خلال طلب دليل الدراسة من المعلم مع تحديد الأجزاء المهمة في المنهج بالترتيب مما يسهل عملية الدراسة.
التسجيلعودي طفلك علي تسجيل كل ما يقوله المعلم وخاصة في الفترات التي تسبق الأمتحانات .
بالنسبة لمادة الرياضيات : يجب أن يركز الطفل علي كل خطوة من خطوات المسألة الحسابية حتي يستطيع الوصول الي الناتج المطلوب ، با?ضافة الي مراجعة الخطوات جيدًا للوصول الي الناتج الصحيح، با?ضافة الي مراجعة الواجبات المنزلية أول بأول و مناقشة الأخطاء مع المعلم.
بالنسبة للدراسات الأجتماعية و العلوم: يجب أن يعتاد الطفل علي مذاكرة كل وحدة ، مع حل جميع الأسئلة الخاصة بالوحدة التي قام بمذاكرتها، وخاصة أنها تغطي كافة النقاط التي شملتها الوحدة.
المراجعة و التنظيم و التدوين
و يتم خلالها ربط المعلومات الخاصة بموضوع معين معًا و تنظيمها ثم كتابة تدوينات حول هذه المعلومات، ويجب مراعاة كتابة تدوينات دقيقة حول الموضوع.
طريقة المذاكرة:حاولي خفض التوتر لدي الطفل قبل الأمتحانات ، فبعد أنهاء الطفل واجبه الدراسي في فترة ما قبل الأمتحانات يجب تعويده علي مذاكرة جزء صغير من المنهج يوميًا حتي يستطيع أستيعابه جيدا و تذكره عند الحاجة إلي المعلومات التي بداخله.علّمي طفلك كتابة ملاحظات علي كل درس وقراءتها بصوت عالي .علّمي طفلك أن المذاكرة و الامتحانات ليس أمر صعب ، ولكنه يحتاج الي الاجتهاد و نوع من الصبر ، وحاولي مكافئة ابنك علي نتائجه في الأختبارات بشكل مستمر مما يعطيه دافع للجد و الأجتهاد بشكل أفضل.
o تحدثي إلى طفلك دائمًايتعلم معظم الأطفال كلمة واحدة جديدة في الأسبوع وذلك بين عمر 18 شهرًا و سنتان من العمر، وحوالي من 50-100 كلمة عند بلوغ عمر سنتان. ويقول الخبراء أنه وفقًا لقوانين العقل عند الأطفال فأنه كلما تحدتثني إلى طفلك، زادت الكلمات التي يتعلمها.
يوصي الخبراء بأن تقومي برواية يومك إلى طفلك، أي أن تقومي بإخبار شامل طفلك بما تفعلونه أثناء اليوم، حيث إنها طريقة فعالة ومؤثرة ليتعرف طفلك على مجموعة متنوعة من الكلمات.
كما يمكنك قراءة الكتب له ومحاولة محاكاة أصوات الشخصيات المختلفة بتغيير صوتك، حيث يُعد ذلك عامل جذب لطفلك تساعده على تعلم الكلمات والتعبيرات المختلفة. واحرصي على سماع طفلك دائمًا للكلام المباشر وليس غبر التلفزيون مثلًا حيث أن ذلك يكون أوضح بالنسبة للطفل كما انها توفر ميزة التفاعل البشري، استخدمي مفردات متنوعة وزيدي من محصلته اللغوية ومهاراته.
o ساعدي طفلك على التعبير عن ذاته ومشاعرهيُعد تنمية الذكاء العاطفي لدى طفلك هامًا للتنمية المعرفية والاجتماعية له. ويمكنك مساعدة طفلك على تعلم فهم التعبيرات المختلفة .
علمي طفلك كيفية التعبير عن مشاعره في المواقف المختلفة السلبية منها والايجابية. علميه يعبر عن سعادته وأن يشارك الآخرين مشاعرهم، ساعدي طفلك على بناء ذكائه العاطفي فإن ذلك سيرافقه طوال حياته.
o العبي مع طفلك ألعاب تنمي الذكاءأجعلي من وقت اللعب مع طفلك وقتًا لتنمية مهاراته العقلية في الوقت ذاته. العبي معه ألعاب لفظية أو حركية تساعده على تنمية ذكائه وقياس انتباهه، كأن تلعبي معه لعبة الإيقاع التي تزيد من قدرته على الانتباه، قومي بعمل ايقاعات باستخدام يديك على سطح من البلاستيك مثلًا واجعليه يعيد نفس الايقاع. اشتري ألعاب البازل التي تنمي قدرته على الملاحظة وسرعته. اختاري دائمًا أن تلعبي معه الألعاب التي تنمي من ذكائه وتزيد من مهاراته.
o خصصي لطفلك مساحة لتطوير مهاراته الإبداعية
خصصي لطفلك مكانًا في المنزل ليمارس هوايته والعابه واخلقي له وقتًا يقضيه في الابداع والاستكشاف. يمكنك تخصيص حائط ما ووضع ورق كبير عليه وخصصيه لأن يرسم عليه طفلك، أو سبورة وطباشير أو أي وسائل أخرى. اتركي لخيال طفلك العنان ليبتكر ويبدع في مساحته الخاصة.
o اظهري له التقدير دائمًا وقومي بالثناء على جهودهأظهرت الأبحاث أن الأطفال يعملون بجد أكثر ويسعون إلى الابداع عندما يقوم الآباء بالثناء على جهودهم.
دائمًا اجعلي طفلك يشعر بالفخر لما قام به من مجهود وحتى إن لم ترضيكِ النتيجة بالشكل الكافي، تذكري أنه بذل مجهود لانتاج عمل ما، وإذا اشعرتيه بالإحباط فأن ذلك سيجعله يفقد الثقة بنفسه، أما الثناء عليه يجعله يطور من مهاراته للوصول إلى أفضل النتائج. حيث اثبت الخبراء أنه باتباع هذه الطريقة يكتسب الأطفال ما يسمى بعقلية متطورة (بما يعني أنهم يدركون أنهم كلما حاولوا كلما استطاعوا تنفيذ الأفضل) بدلًا من اكتساب "عقلية ثابته" (أي الاعتقاد بأنه يمكنهم تحديد ما يمكن فعله مسبقًا بسبب ذكائهم أو قدراتهم).
o استخدمي إصبعك للإشارةعند بلوغ طفلك حوالي 9 أشهر، يبدأ بمتابعة إصبعك لاكتشاف ما حوله وما ترغبين في توجيه نظره واهتمامه إليه.و تظهر الأبحاث أن الأطفال يتعلمون اللغة بشكل أسرع إذا قمت بالإشارة إلى كائن ما - مثل شاحنة – عند نطق الكلمة. ويمكنك استخدام هذه الطريقة لكِ يتعرف على مسميات ما حوله.
وتذكري أن تربية طفل ذكي تحتاج منك المجهود والصبر والمثابرة والمشاركة.
ذكرت دراسة بريطانية أن وجود الأب مع الطفل مهم جدا وأن الأطفال الذين يقضون أوقاتا أكثر مع أبائهم يتمتعون بنسبة عالية من الذكاء، وذلك لعدة أسباب.
نشر باحثون من جامعة نيو كاستل البريطانية نتائج أبحاثهم حول علاقة الطفل بذويه، وخاصة علاقتهم بالأب، وتأثير ذلك على نسبة ذكائهم. وبحثت الدراسة أكثر من 11 ألف حالة لأطفال ولدوا بعد سنة 1958، وتم تدوين عدد الأوقات التي قضاها الأطفال مع الأب في طفولتهم، وخاصة الأوقات المخصصة بالكامل للأطفال، وذلك في اللعب والقراءة والتنزه معهم. وأشارت النتائج إلى أن الأطفال الذين قضوا أوقاتا أطول مع أبائهم يتمتعون بنسبة اكبر من الذكاء من الذين قضوا أوقاتا أقل مع أبائهم، وذلك نقلا عن صحيفة "تيليغراف" البريطانية. موضوع تعبير عن الاخلاق, اسماء بنات, موضوع تعبير عن العلم, صباح الخير, رسائل حب, رسائل رومانسية, توقعات الابراج 2017.
وذكر الدكتور دانييل نيتله، وهو أحد الباحثين المشرفين على الدراسة، أن نتائج الدراسة " كانت مفاجئة فيما يتعلق بالفرق الواضح في تطور وتقدم الأطفال الذين لاقوا اهتماما من قبل الأم والأب في نفس الوقت وهو الأمر الذي يجعلهم أكثر مرونة مع الآخرين مع تقدمهم في العمر".
فيما أوضح موقع "ألترن فيسن" الألماني المختص في تقديم النصائح العائلية بأن وجود الأب مع الطفل يخلق توازنا في حياة الطفل تزامنا مع وجود الأم، إذ أن الأم تقوم بنشاطات ذهنية واجتماعية خاصة ومهمة للطفل لكنها غير كافية لخلق شخصية متكاملة للطفل.
ويعد لذلك وجود الأب وقضائه لأوقات أكبر مع الأطفال ضروريا لتنمية النشاطات الذهنية والاجتماعية بصورة متكاملة وخلق شعور بالثقة والأمان عند الطفل،حيث أن الأب يعد في الغالب مثالا يحتذى به من قبل الأطفال، خاصة الذكور منهم.
اقتربت الأمتحانات ،وبدأ طفلك في الدخول في مرحلة التوتر وربما أنتِ أيضًا ،وهنا عليك ان تفكري في طريقة فعالة تساعده علي التخلص من التوتر و في نفس الوقت الاستعداد للامتحان لكي يحصل علي درجات جيدة.
أحيانًا بالرغم من عدد الساعات الطويل الذي يقضيه ا?طفال في الاستذكار لا تثبت المعلومات في ذهنهم مما يصيبهم بالتوتر والقلق. كيف تساعدي أطفالك على التركيز وثبات المعلومات؟ إليكِ بعض الخطوات الفعالة.
التنظيم
يجب أن يتم تحديد المادة المراد دراستها ، ثم جمع كافة الورق و التقارير و الواجبات المنزلية المتعلقة بالمادة الدراسية في مجلد واحد، حتي نهاية العام الدراسي، فتنظيم وتوفير كل الورق الخاص بالمادة سيوفر عليكِ الكثير من الوقت والجهد.
مساعدة المعلمو ذلك من خلال طلب دليل الدراسة من المعلم مع تحديد الأجزاء المهمة في المنهج بالترتيب مما يسهل عملية الدراسة.
التسجيلعودي طفلك علي تسجيل كل ما يقوله المعلم وخاصة في الفترات التي تسبق الأمتحانات .
بالنسبة لمادة الرياضيات : يجب أن يركز الطفل علي كل خطوة من خطوات المسألة الحسابية حتي يستطيع الوصول الي الناتج المطلوب ، با?ضافة الي مراجعة الخطوات جيدًا للوصول الي الناتج الصحيح، با?ضافة الي مراجعة الواجبات المنزلية أول بأول و مناقشة الأخطاء مع المعلم.
بالنسبة للدراسات الأجتماعية و العلوم: يجب أن يعتاد الطفل علي مذاكرة كل وحدة ، مع حل جميع الأسئلة الخاصة بالوحدة التي قام بمذاكرتها، وخاصة أنها تغطي كافة النقاط التي شملتها الوحدة.
المراجعة و التنظيم و التدوين
و يتم خلالها ربط المعلومات الخاصة بموضوع معين معًا و تنظيمها ثم كتابة تدوينات حول هذه المعلومات، ويجب مراعاة كتابة تدوينات دقيقة حول الموضوع.
طريقة المذاكرة:حاولي خفض التوتر لدي الطفل قبل الأمتحانات ، فبعد أنهاء الطفل واجبه الدراسي في فترة ما قبل الأمتحانات يجب تعويده علي مذاكرة جزء صغير من المنهج يوميًا حتي يستطيع أستيعابه جيدا و تذكره عند الحاجة إلي المعلومات التي بداخله.علّمي طفلك كتابة ملاحظات علي كل درس وقراءتها بصوت عالي .علّمي طفلك أن المذاكرة و الامتحانات ليس أمر صعب ، ولكنه يحتاج الي الاجتهاد و نوع من الصبر ، وحاولي مكافئة ابنك علي نتائجه في الأختبارات بشكل مستمر مما يعطيه دافع للجد و الأجتهاد بشكل أفضل.