مفهوم الصحة النفسية:
الصحة النفسية لا تعني خلو الإنسان من الإمراض.بل تعني التوافق الاجتماعي و التوافق الذاتي والشعور بالرضا والسعادة والحيوية والاستقرار بالاْضافه إلى الانتاج الملائم في حدود إمكانية الإنسان وطاقاته وليس مجرد الخلو من الأمراض.
مظاهر الصحة النفسية السليمة:
1. الأمن والاطمئنان
2. تقدير الذات
3. الأستفاده من الخبرة
4. وجود هدف في الحياة
5. وجود رغبات والسيطرة عليها
6. الاتزان الانفعالى
7. تحقيق طلبات الجماعة ورفضها إذا لم تكن مناسبة.
تعتبر المدرسة البيئة المناسبة التي تقوم بعملية التربية ونقل الثقافة المتطورة وتوفير الظروف المناسبة للنمو البدني والعقلي والنفسي والاجتماعي ,وعندما تبدأ الطفلة تعليمها في المدرسة تكون قد قطعت شوطاً لا بأس به في التنشئة الاجتماعية في الأسرة فهي تدخل المدرسة مزودة بالكثير من المعلومات والمعايير الاجتماعية والقيم والاتجاهات.
والمدرسة توسع دائرة هذه المعلومات في شكل منتظم ,حيث تتفاعل التلميذة مع مدرساتها وزميلاتها وتتأثر بالمنهج الدراسي بمعناه الواسع علماً وثقافة وتنمو شخصيتها من كافة الجوانب.
دور المدرسة بالنسبة للنمو النفسي والصحة النفسية للطالبة:
تقديم الرعاية النفسية إلى كل طفلة ومساعدتها غي حل مشكلاتها والإنتقال بها من طفلة تعتمد على غيرها إلى راشده مستقلة معتمدة على نفسها ومتوافقة نفسياً.
تعليمها كي تحقق أهدافها بطريقة ملائمة تتفق مع معايير الاجتماعية بما يحقق توافقها الاجتماعي.
مراعاة قدرتها في كل ما يتعلق بالعملية التربية والتعليم.
الاهتمام بالتوجيه والإرشاد النفسي.
الاهتمام بعملية التنشئة الاجتماعية في التعاون مع المؤسسات الاجتماعية الأخرى وخاصة الأسرة.
مراعاة كل ما من شأنه ضمان نمو الطالبة نمواً نفسياً سليماً.
اثر العلاقة الاجتماعية في المدرسة على الصدمة النفسية للطالبة:
1. العلاقات بين المدرسة و التلميذة التي تقوم على أساس من المودة و التوجيه والإرشاد السليم تؤدي إلى حسن العلاقة بين المدرسة والتلميذات وإلى النمو التربوي والنمو النفسي السليم.
2. العلاقة بين التلميذات بعضهن ببعض التي تقوم على أساس من التعاون والفهم المتبادل تؤدي إلى التوافق النفسي السليم.
3. العلاقات بين المدرسة و الأسرة خاصة عن طريق مجالس الأمهات تلعب دورا هاما في إحداث التكامل بين الأسرة و المدرسة في عملية رعاية النمو النفسي للطالبات.
دور المعلمات في تحقيق الصحة النفسية:
- تلعب المعلمة دورا هاما في عملية التربية وفي رعاية النمو النفسي وتحقيق الصحة النفسية للطالبة فهي دائمة التأثير في الطالبة منذ دخولها المدرسة حتى خروجها وهي نموذج سلوكي حي تحتذيه الطالبة وتتقمص شخصيتها وتقلد سلوكها وهي ملقنة علم ومعرفة تنمي معارف الطالبات وهي موجهه سلوك تصحح سلوك الطالبات إلى الأفضل.
- أن المعلمة ليست ناقلة معلومات ومعارف فقط ولكنها با لإضافة إلى ذلك مشخصه لمظاهر وأعراض
أي اضطراب سلوكي ومصححه ومعالجه لهذا الاضطراب.
- يجب أن تكون المعلمة تتمتع بنفسية سليمة ففاقد الشيء لا يعطيه ويتطلب ذلك تحقيق المن والاستقرار النفسي والتوافق مع الطالبات والحرية غي التعامل معهن وان تكون نظرتها إلى الحياة نظرة ايجابية متزنة .
- لا يفوتنا أن نذكر بأنه يجب العمل على حل مشكلات المعلمات ومظاهر سوء توافقهن الشخصي و الاجتماعي ومن هذه المشكلات ما يتعلق بالناحية الاقتصادية والواضع والمكانة الاجتماعية والتعب والإرهاق ونقص الإمكانيات وقلة لتعاون الوالدين.
الصحة النفسية لا تعني خلو الإنسان من الإمراض.بل تعني التوافق الاجتماعي و التوافق الذاتي والشعور بالرضا والسعادة والحيوية والاستقرار بالاْضافه إلى الانتاج الملائم في حدود إمكانية الإنسان وطاقاته وليس مجرد الخلو من الأمراض.
مظاهر الصحة النفسية السليمة:
1. الأمن والاطمئنان
2. تقدير الذات
3. الأستفاده من الخبرة
4. وجود هدف في الحياة
5. وجود رغبات والسيطرة عليها
6. الاتزان الانفعالى
7. تحقيق طلبات الجماعة ورفضها إذا لم تكن مناسبة.
تعتبر المدرسة البيئة المناسبة التي تقوم بعملية التربية ونقل الثقافة المتطورة وتوفير الظروف المناسبة للنمو البدني والعقلي والنفسي والاجتماعي ,وعندما تبدأ الطفلة تعليمها في المدرسة تكون قد قطعت شوطاً لا بأس به في التنشئة الاجتماعية في الأسرة فهي تدخل المدرسة مزودة بالكثير من المعلومات والمعايير الاجتماعية والقيم والاتجاهات.
والمدرسة توسع دائرة هذه المعلومات في شكل منتظم ,حيث تتفاعل التلميذة مع مدرساتها وزميلاتها وتتأثر بالمنهج الدراسي بمعناه الواسع علماً وثقافة وتنمو شخصيتها من كافة الجوانب.
دور المدرسة بالنسبة للنمو النفسي والصحة النفسية للطالبة:
تقديم الرعاية النفسية إلى كل طفلة ومساعدتها غي حل مشكلاتها والإنتقال بها من طفلة تعتمد على غيرها إلى راشده مستقلة معتمدة على نفسها ومتوافقة نفسياً.
تعليمها كي تحقق أهدافها بطريقة ملائمة تتفق مع معايير الاجتماعية بما يحقق توافقها الاجتماعي.
مراعاة قدرتها في كل ما يتعلق بالعملية التربية والتعليم.
الاهتمام بالتوجيه والإرشاد النفسي.
الاهتمام بعملية التنشئة الاجتماعية في التعاون مع المؤسسات الاجتماعية الأخرى وخاصة الأسرة.
مراعاة كل ما من شأنه ضمان نمو الطالبة نمواً نفسياً سليماً.
اثر العلاقة الاجتماعية في المدرسة على الصدمة النفسية للطالبة:
1. العلاقات بين المدرسة و التلميذة التي تقوم على أساس من المودة و التوجيه والإرشاد السليم تؤدي إلى حسن العلاقة بين المدرسة والتلميذات وإلى النمو التربوي والنمو النفسي السليم.
2. العلاقة بين التلميذات بعضهن ببعض التي تقوم على أساس من التعاون والفهم المتبادل تؤدي إلى التوافق النفسي السليم.
3. العلاقات بين المدرسة و الأسرة خاصة عن طريق مجالس الأمهات تلعب دورا هاما في إحداث التكامل بين الأسرة و المدرسة في عملية رعاية النمو النفسي للطالبات.
دور المعلمات في تحقيق الصحة النفسية:
- تلعب المعلمة دورا هاما في عملية التربية وفي رعاية النمو النفسي وتحقيق الصحة النفسية للطالبة فهي دائمة التأثير في الطالبة منذ دخولها المدرسة حتى خروجها وهي نموذج سلوكي حي تحتذيه الطالبة وتتقمص شخصيتها وتقلد سلوكها وهي ملقنة علم ومعرفة تنمي معارف الطالبات وهي موجهه سلوك تصحح سلوك الطالبات إلى الأفضل.
- أن المعلمة ليست ناقلة معلومات ومعارف فقط ولكنها با لإضافة إلى ذلك مشخصه لمظاهر وأعراض
أي اضطراب سلوكي ومصححه ومعالجه لهذا الاضطراب.
- يجب أن تكون المعلمة تتمتع بنفسية سليمة ففاقد الشيء لا يعطيه ويتطلب ذلك تحقيق المن والاستقرار النفسي والتوافق مع الطالبات والحرية غي التعامل معهن وان تكون نظرتها إلى الحياة نظرة ايجابية متزنة .
- لا يفوتنا أن نذكر بأنه يجب العمل على حل مشكلات المعلمات ومظاهر سوء توافقهن الشخصي و الاجتماعي ومن هذه المشكلات ما يتعلق بالناحية الاقتصادية والواضع والمكانة الاجتماعية والتعب والإرهاق ونقص الإمكانيات وقلة لتعاون الوالدين.