متلازمة الشرق الاوسط التنفسية
مرض تنفسي حاد يسببه فيروس الشرق الأوسط التنفسي ( MERS-CoV). تم تحديد المرض لأول مرة في عام 2012 في المملكة العربية السعودية ومنذ ذلك الحين تم تسجيل حالات في عدة دول أخري.
أعراض متلازمة الشرق الأوسط التنفسية تشمل الحمي، السعال، ضيق التنفس، ألم في الحلق، تقيؤ و إسهال. قد يتطور المرض إلي إلتهاب رئوي حاد و فشل عضوي متعدد، ويمكن أن يكون مميتاً في بعض الحالات. يعتبر الأشخاص ذوي الأعمار المتقدمة والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية أخري مثل السكري، الأمراض المزمنة للرئة، و أمراض القلب والمناعة المنخفضة أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات خطيرة.
تنتقل العدوي عن طريق الإتصال المباشر مع الحيوان أو الإنسان المصاب. قد يحدث إنتقال الفيروس في المستشفيات أو خلال رعاية المرضي المصابين. لا يوجد لقاح متاح حالياً لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، والعلاج يتم عادةً من خلال تخفيف الأعراض والدعم الاستباقي للعضو المصاب.
للوقاية من متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، يوصي بإتباع إجراءات الوقاية القياسية المعتادة للأمراض النفسية المعدية، مثل غسل اليدين بإنتظام، تجنب الإتصال المباشر مع الحيوانات المصابة أو المرضي، وتجنب المناطق المعرضة للإصابة في فترات الإنتشار الوبائي.
مرض تنفسي حاد يسببه فيروس الشرق الأوسط التنفسي ( MERS-CoV). تم تحديد المرض لأول مرة في عام 2012 في المملكة العربية السعودية ومنذ ذلك الحين تم تسجيل حالات في عدة دول أخري.
أعراض متلازمة الشرق الأوسط التنفسية تشمل الحمي، السعال، ضيق التنفس، ألم في الحلق، تقيؤ و إسهال. قد يتطور المرض إلي إلتهاب رئوي حاد و فشل عضوي متعدد، ويمكن أن يكون مميتاً في بعض الحالات. يعتبر الأشخاص ذوي الأعمار المتقدمة والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية أخري مثل السكري، الأمراض المزمنة للرئة، و أمراض القلب والمناعة المنخفضة أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات خطيرة.
تنتقل العدوي عن طريق الإتصال المباشر مع الحيوان أو الإنسان المصاب. قد يحدث إنتقال الفيروس في المستشفيات أو خلال رعاية المرضي المصابين. لا يوجد لقاح متاح حالياً لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، والعلاج يتم عادةً من خلال تخفيف الأعراض والدعم الاستباقي للعضو المصاب.
للوقاية من متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، يوصي بإتباع إجراءات الوقاية القياسية المعتادة للأمراض النفسية المعدية، مثل غسل اليدين بإنتظام، تجنب الإتصال المباشر مع الحيوانات المصابة أو المرضي، وتجنب المناطق المعرضة للإصابة في فترات الإنتشار الوبائي.